Helping The others Realize The Advantages Of الابتزاز العاطفي
Helping The others Realize The Advantages Of الابتزاز العاطفي
Blog Article
قد لا تبدو مثل هذه التهديدات ضارة للغاية. ولكن إذا كنت تعتقد أنك تتعرض للابتزاز عاطفيًا، فمن المهم ملاحظة والتعرف على العملية التي يحدث فيها هذا التلاعب مرارًا وتكرارًا.
المعاناة - يتخذ المعانون موقفًا «إذا لم تفعل ما أريده منك فسوف أعاني، وأنت من يتحمل مسؤولية ذلك» (انظر لعب دور الضحية)
قد يكون لديهم شخصيات نرجسية أو ميول للاستغلال العاطفي بعض الأشخاص يمارسون الأبتزاز بوعي كامل كوسيلة للسيطرة على الآخرين وتحقيق رغباتهم. هؤلاء الأفراد
مقالات مرتبطة استغلال الآخرين لنا: ما هو؟ وما أسبابه؟ وما هي طرائق علاجه؟ كيف أحمي نفسي من الابتزاز العاطفي؟ ضباب العواطف والابتزاز العاطفي
المعانون: هذا الأسلوب يعتمد المبتز به على إظهار عدم الرضا عن الشخص الأخر، ويقوم بإظهار بعض التعبيرات منها الحزن، أو الكآبة، وفي بعض الأحيان يقوم المبتز بتوجيه اللوم إلى الضحية بأنها سبب هذه التصرفات.
مقالات مرتبطة ضباب العواطف والابتزاز العاطفي الفراغ العاطفي: تعريفه، وأسبابه، وأهم طرق تجاوزه الابتزاز العاطفي: علاماته، وأشكاله، وكيفية مواجهته
أشكال الابتزاز العاطفي وأمثلة عليه وأضراره وكيف تتعامل معه
اعلم أنَّ الحب والقسوة لا يجتمعان معاً؛ لذلك لا تتبع أسلوب الابتزاز العاطفي بحجة أنَّك تحبُّ طفلك وتسعى إلى مصلحته؛ ذلك لأنَّه صغيرٌ ولا يستطيع تقرير مصيره، وأنت خبيرٌ في الحياة.
ويحتاج الشخص إلى تعلم رفض تلك التي لا تناسب الاحتياجات الشخصية التي يريد تحقيقها.
الامتثال: حيث إن الشخص يقوم بالاستسلام لكونها المرحلة النهائية.
في الحقيقة، التربية عملية تبليغ وحماية، وليست فرضاً وإكراهاً وتعدياً على الحريات؛ فمن واجب الأهل شرح الأمور للطفل، وتبيان سلبياتها وإيجابياتها؛ ومن حق الطفل فعل ما يشاء بعد ذلك، نور على أن يتحمَّل نتيجة قراره.
ينص قانون المملكة المتحدة على ما يلي: "يتم تعريف السيطرة القسرية من خلال نمط السلوك الذي يهدف تدريجيا إلى ممارسة القوة والسيطرة على شريك حميم آخر. يعتبر القانون أن الجاني هو الشخص الذي يرتكب هذه السلوكيات القسرية باعتباره المسؤول الوحيد.
هل تجد صعوبةً في الدفاع عن نفسك؟ أو هل تشعر وكأنَّك دائماً ما تتوخى الحيطة والحذر ولا تجرؤ على الشكوى؟
الابتزاز العاطفي هو شكل من شكل من أشكال الإكراه و "العنف النفسي"، يتم فيه استخدام العواطف والمشاعر لإرغام الشخص الاخر على القيام بأمر ما أو الامتثال لرغبات وطلبات المُبتز، أو منعه من فعل شيء معين.